أحمد يحيى الديلمي كل يمني مخلص لا شك أنه يقدر عالياً جهود قيادة الثورة والقيادة السياسية وحكومة الإنقاذ الوطني، وكذا فريقي التفاوض بتشكيلاته
عبدالمجيد البهال تمر بنا هذه الأيّام مناسبة عظيمة هي مناسبة الهجرة النبوية -على صاحبها وَآله أفضل الصلاة وَأتم التسليم-، وَتأتي هذه المناسبة لتذكرنا .
إكرام المحاقري كما هو كُـلّ ِعام، يستذكر اليمنيون ذكرى الهجرة النبوية، مستلهمين إثر ذلك موروثهم التأريخي في البذل والتضحية في سبيل الله، حَيثُ
عبد الكريم الوشلي يطرح الملاحظون على التقويم الهجري قضايا أشبهَ بالخرافات ومضحكة تتعلق بمزعومهم أو بالأحرى موهومهم حول «الفروقات .
عبدالقوي السباعي (يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ)، هكذا بدا المشهدُ النابضُ شموخاً وعنفواناً وعزة، مشهدٌ .